عام مضى راح وأنقضى
خف صوت الصدى
أمضي في دروب الحياة
أبحث عن قيم الإنسان
في قناع البهلوان
أضيء شمعة الدفء
في ظلمة العتمة
ألتمس سبيل القمة
في الرفوف العالية
تعددت الدروب
في كومة القش البالية
يجيء الصباح
يمضي المساء
في زقاق الحياة
صياح دموع
فرح كآبة حزن
الكل سواء
تنضج الثمار تقطف دون إنذار
يصبح الغريب سيد الدار
تختلط حشود الأرض
تلتمس طريقا للسماء العلياء
تأن ملائكة الأرض
من جنون الأسماء
مهلا صبرا ففجرا يوشك على الإكتمال والإنتهاء
فيسدل الستار على أخر فصل في مسرحية الكرامة والكبرياء
بقلمي
جميلة جداً اجبتني فيها الخاتمة (صبرا ففجرا يوشك على الإكتمال والإنتهاء
ردحذفويسدل الستار على أخر فصل في مسرحية الكرامة والكبرياء)
شكرا لك أخي أحمد سعيدة أن راقتك الخاطرة وكما يقال إن أحلك الساعات التي تسبق الفجر
ردحذف